معظم الطائرات التجارية الكبيرة و تقريبا كل الطائراتالحربية مزودة بنظام "قذف الوقود الطارئ," و ذلك لقيود الهبوط المحددة من قبلالمصنع. بالرغم من ان الطائرات يمكنها الاقلاع بوزن محدد الا ان بنيتها و دواليبالهبوط عندها يمكنها فقط تحمل الاطصدام اثناء الهبوط بوزن اقل بكثير - يصل هذاالفارق الى مئات الالاف من الرطلات في الطائرات الكبيرة. لهذا هذه الانظمة تساعدالطائرات على قدف الوقود للتقليل من وزن الطائرة حتى يمكنها الهبوطبسلام.
بالطبع يمكن الهبوط بوزن اعلى من الوزن المحدد و في الكثير منالحالات يضطر قائد الطائرة للهبوط بوزن اكبر مما خصصه المصنع, و لكن هذا قد يعرضالطائرة الى تدقيق طويل و معقد بعد الهبوط يعتمد بالدرجة الاولى على نوعيةالهبوط.
انظمة القذف الاعتيادية عبارة عن مجموعة مضخات و صمامات تخرج الوقودمن حافة الجناح wing tip. بعض الانظمة الاخرى توظف فوهات القذف dumping vents فيالذيل او مؤخرة جسم الطائرة. عند تشغيل هذا النظام, يصل معدل القذف الى بضع الافالرطلات بالدقيقة. معظم هذه الانظمة مصممة على ان تكون قادرة على الوصول الى الوزنالمطلوب في 15 دقيقة او اقل. و بم ان وقود الطائرات مشتق من الكيروسين اذا هذاالوقود يتبخر بمجرد ملامسته مع الهواء, و القليل منه يصل الارض بصورة سائلة. لهذاتشترط FAA ان يكون القذف على ارتفاع لا يقل عن 610 متر حتى يحسن من عملية التبخر, ولا بد ان يكون بعيد عن المناطق المزدحمة ب 8 كم. مع هذا ترشد الطائرات على ان يكونالقدف فوق المصطحات المائية.
قذف الوقود بالرغم من القوانين الصارمة التيتحكمه لا زال يشكل عامل قلق من قبل المحامين عن البيئة. قدر ان 15 مليون رطل منالوقود الجوي تم قذفه في 90نات. بالرغم من ان الكيروسين لا يشكل خطر على طبقةالاوزون الا انه يشكل عامل ممكن ان يؤثر على جودةالمياه
بالطبع يمكن الهبوط بوزن اعلى من الوزن المحدد و في الكثير منالحالات يضطر قائد الطائرة للهبوط بوزن اكبر مما خصصه المصنع, و لكن هذا قد يعرضالطائرة الى تدقيق طويل و معقد بعد الهبوط يعتمد بالدرجة الاولى على نوعيةالهبوط.
انظمة القذف الاعتيادية عبارة عن مجموعة مضخات و صمامات تخرج الوقودمن حافة الجناح wing tip. بعض الانظمة الاخرى توظف فوهات القذف dumping vents فيالذيل او مؤخرة جسم الطائرة. عند تشغيل هذا النظام, يصل معدل القذف الى بضع الافالرطلات بالدقيقة. معظم هذه الانظمة مصممة على ان تكون قادرة على الوصول الى الوزنالمطلوب في 15 دقيقة او اقل. و بم ان وقود الطائرات مشتق من الكيروسين اذا هذاالوقود يتبخر بمجرد ملامسته مع الهواء, و القليل منه يصل الارض بصورة سائلة. لهذاتشترط FAA ان يكون القذف على ارتفاع لا يقل عن 610 متر حتى يحسن من عملية التبخر, ولا بد ان يكون بعيد عن المناطق المزدحمة ب 8 كم. مع هذا ترشد الطائرات على ان يكونالقدف فوق المصطحات المائية.
قذف الوقود بالرغم من القوانين الصارمة التيتحكمه لا زال يشكل عامل قلق من قبل المحامين عن البيئة. قدر ان 15 مليون رطل منالوقود الجوي تم قذفه في 90نات. بالرغم من ان الكيروسين لا يشكل خطر على طبقةالاوزون الا انه يشكل عامل ممكن ان يؤثر على جودةالمياه