قال صلى الله عليه وسلم : (( رحمك الله يا عثمان ما أصبت من الدنيا وما أصابت منك )) .......
كان المسجد النبوي على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم مبنيا باللبن وسقفه من الجريد وعمده خشب النخل ...
فلم يزد فيه أبو بكر شيئا ، وزاد فيه عمر رضي الله عنه وبناه على بنائه ...
ثم غيّره عثمان فزاد فيه زيادة كبيرة وبنى جداره بالجارة المنقوشة والفضّة ، وجعل عمده حجارة منقوشة وسقفه بالساج...
اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا