أردنُ هذا اللِقاءُ الحُلو ذَكرنــــــــي وَما نَسيتُ أينسى لونَـتـهُ الذَهبُ
أيامَ كُنا وكانَ الدَهرُ ملعَبُنا نَمشي الهُوينى فَيمشي إثرَنا الــعَجبُ
نوزّع ُ الحُبَ فــــي الدُنيا وَنزَرعُهُ وَنبُدِعُ اليأسَ إيماناً وَنَحتَسبُ
أردنُ هذا اللقاءُ الحُلو ذَكّرنـــــــــــــي وَما نَسيتُ أتنَسى طَيها الكُتبُ
عَفوُ الأحَبةِ جِئتُ اليَومَ أنشُدُهُم علّي أردُ لَهمُ بَعضَ الذي وَهبـــــوا
أردنُ عَفوُكَ إني قَد أطلتُ وَما أُبديهِ بَعضُ الذي في القَلبِ يَصطَــــخِبُ
ما جِئتُ أروي حِكاياتي لِمبُدِعِها عُذري بأَني لَديّكُم شاقَني الطـربُ
أردنُ حُبُ رَسولِ اللهِ وَحَّدنا وَحُبهُ الحُبُ حَسبي أنــــهُ الَنسبُ
كانت وَتبقى لآلِ البَيتِ إمَرتُنا والكونُ للإمرةِ العَصماءِ مُرتَقِب
عن قصيده للشاعر العربي السوري مصطفى عكرمه