إني تذكرتُ و الذكرى مؤرقـــــةٌ عهداً بباصٍ عـلى الواقـف ركبنـاهُ
> >
> > حين اندحشنا جموعاً لا مكان لها والأوكســــــجين ترانا قد سحبنـــاهُ
> >
> > وعلى اليمين ترى دورية وقفــت تشير إلى باصنـا .. ها قد لقطنــاهُ
> >
> > فالويلُ مما ترانا فيه من ســــــوءٍ و الويـلُ مـمّا على التأخيـر ذقنــاهُ
> >
> > فإن وصلنا سمعنا قول دكتورنــا: زفوا لـه البشـرى . . إنـا حرمنــاهُ
> >
> > لا يعرفُ المُّـرَّ إلا مـن يمـرُّ بـــه ولا حيــاة لـمـن قــد صـم أُذنــــاهُ
> >
> > وعن المعدّل حدث دونما حــرجٍ إن شئت تكحيــلــهُ قلـعـت عينـــاهُ
> >
> > وعن الكفاءة تلقى فـي شهادتنــا: عذراً .. فإننـا بــلا كُفءٍ وجدنـــاهُ
> >
> > والأمنياتُ زرعناها فما نبتـــــت و السعـــيُ رافــقــهُ قـَـمــعٌ فأرداهُ
> >
> > إنّـي تذكـرتُ و الذكـرى مؤرقـــة يومــاً لتسجيلـنـا لا لـســتُ أنســـاهُ
> >
> > حربٌ ضروسٌ و كلٌّ جاء يكسبها جـيـشٌ لفتـح مــوادٍ خــاب مسعــاهُ
> >
> > ويوم دفع رســوم ســاء منظرنـــا مبنى القبـول كيـوم الحشــر تلـقــاهُ
> >
> > والنت إمّا به التسجيـــلُ يشـغـلـهُ أولامـتـحــانِ 'أون لايـنٍ' وجدنــــاهُ
> >
> > فإن تفـــرغ تلقى النت مزدحمـــاً ولا طــباعــة فيــه كـمــا عهدنــــاهُ
> >
> > فالـحـمــد لله حمــداً دائمـــاً إنـّـــا رضينا بما لنا الرحــمــنُ يرضـــاهُ
> >
> > وأوصي السنافر ألا ينزلوا صيفاً فسنفورنا دائخٌ فـي الصيف تـلـقــاهُ
> >
> > فالشمسُ تحرقنا و الظلُّ ليس هنا قولــوا لمـن بعــدنـا إنــا خـبــرنــاهُ
> >
> > يا رب إنــا وقد ذقنا الجحيم هنــا فــي 'هاشـمـيتـنـا' و الويـل ذقـنــاهُ
> >
> > فهبْ لنا رحمةً يا من وُصِفتَ بها واكتب لخريجها :'مغفورٌ خطايــاهُ'
> >
> > حين اندحشنا جموعاً لا مكان لها والأوكســــــجين ترانا قد سحبنـــاهُ
> >
> > وعلى اليمين ترى دورية وقفــت تشير إلى باصنـا .. ها قد لقطنــاهُ
> >
> > فالويلُ مما ترانا فيه من ســــــوءٍ و الويـلُ مـمّا على التأخيـر ذقنــاهُ
> >
> > فإن وصلنا سمعنا قول دكتورنــا: زفوا لـه البشـرى . . إنـا حرمنــاهُ
> >
> > لا يعرفُ المُّـرَّ إلا مـن يمـرُّ بـــه ولا حيــاة لـمـن قــد صـم أُذنــــاهُ
> >
> > وعن المعدّل حدث دونما حــرجٍ إن شئت تكحيــلــهُ قلـعـت عينـــاهُ
> >
> > وعن الكفاءة تلقى فـي شهادتنــا: عذراً .. فإننـا بــلا كُفءٍ وجدنـــاهُ
> >
> > والأمنياتُ زرعناها فما نبتـــــت و السعـــيُ رافــقــهُ قـَـمــعٌ فأرداهُ
> >
> > إنّـي تذكـرتُ و الذكـرى مؤرقـــة يومــاً لتسجيلـنـا لا لـســتُ أنســـاهُ
> >
> > حربٌ ضروسٌ و كلٌّ جاء يكسبها جـيـشٌ لفتـح مــوادٍ خــاب مسعــاهُ
> >
> > ويوم دفع رســوم ســاء منظرنـــا مبنى القبـول كيـوم الحشــر تلـقــاهُ
> >
> > والنت إمّا به التسجيـــلُ يشـغـلـهُ أولامـتـحــانِ 'أون لايـنٍ' وجدنــــاهُ
> >
> > فإن تفـــرغ تلقى النت مزدحمـــاً ولا طــباعــة فيــه كـمــا عهدنــــاهُ
> >
> > فالـحـمــد لله حمــداً دائمـــاً إنـّـــا رضينا بما لنا الرحــمــنُ يرضـــاهُ
> >
> > وأوصي السنافر ألا ينزلوا صيفاً فسنفورنا دائخٌ فـي الصيف تـلـقــاهُ
> >
> > فالشمسُ تحرقنا و الظلُّ ليس هنا قولــوا لمـن بعــدنـا إنــا خـبــرنــاهُ
> >
> > يا رب إنــا وقد ذقنا الجحيم هنــا فــي 'هاشـمـيتـنـا' و الويـل ذقـنــاهُ
> >
> > فهبْ لنا رحمةً يا من وُصِفتَ بها واكتب لخريجها :'مغفورٌ خطايــاهُ'